أساس التمارين هي الحركة، لذلك سنتكلم عن علم الحركة أو الـ،Kinesiology
بداية، ماهو علم الحركة؟
هو الدراسة العلمية لحركة الإنسان، ويتناول الآليات الفسيولوجية والميكانيكية والنفسية.
وتطبيقات علم الحركة على صحة الإنسان تتضمن:
– الميكانيكا الحيوية
– جراحة العظام
– القوة والقدرة على التكيف
– علم النفس الرياضي
– إعادة التأهيل، مثل العلاج البدني والمهنية
– بالإضافة إلى الرياضة والتدريب
سنقسم العضلات على حسب أدوارها إلى:
1- المحركات الأولية – Prime Movers (Agonists)
هي العضلات الأساسية التي تبدأ الحركة أو تنفذها أو تحافظ عليها أثناء الحركة ، قد تتقلص بشكل متركز (تقصر) أو لا مركزية (تطول).
2- المحركات المضادة – Antagonists
يعارضون عمل عضلة أخرى، يعمل بشكل غير مركزي للتحكم أو إبطاء الحركة الناتجة عن المحرك الأولي.
يتم تثبيطها بواسطة آلية انعكاسية تنشأ من ناهض يعرف باسم التثبيط المتبادل
3- المثبتات – Stabilizers
عقد للتحكم أو إصلاح موضع العظام لتوفير قاعدة ثابتة للمحرك الأساسي للعمل عليها.
4 – العضلات المساعدة – Synergists
جزء من الرافعات والسلاسل تخلق حركة متزامنة.
يجب أن تعرف أنه ليس للعضلات أصول وإدخالات. بدلا من ذلك ، العضلات لها نقاط اتصال
تأثير الجهاز العصبي على العضلات:
يؤثر على موازنة الموقف ونغمة العضلات، ونستخدم تسهيل العضلات وتثبيطها
حيث يشير الجهاز العصبي إلى عضلات معينة للعمل بناءً على وضعها فيما يتعلق الجاذبية والهياكل المحيطة الأخرى.
تتحكم أيضاً في وضعية التحكم في العضلات عصبية.
بداية التضخيم السليم للعضلات هو فهم كيفية الحركة وأوضعها.
وإذا كان لديك هدف تريد تحقيقه وتبحث عن مدرب يساعدك في تحقيق حلمك ويضع خطة مناسبة لجسمك وحالتك الصحية وظروف يومك
تقدر أن تتواصل معي ونصل لنجاح جديد معاً، للحجز تواصل معي مباشرة WhatsApp علي
002_01111848181